توفى المعلم العمري وهو في الأربعينيات من عمره، يوم الأحد الماضي في المستشفى الجامعي بجدة، بعد أن مكث قرابة 7 أشهر داخل المستشفيات دون الحصول على تشخيص لحالته.
وجاء في التفاصيل حسب “سبق”، أن زوجة العمري ناشدت نقله منذ 20 يوماً إلى مستشفى متخصص، بعد أن زار 6 مستشفيات دون جدوى في الحصول على تشخيص لحالته، ووضعه يزداد سوءاً.
وذكر شقيق المتوفى، أنه لم يجد تجاوباً من وزارة الصحة مع مناشدتهم نقل شقيقه إلى مستشفى متخصص في الداخل أو الخارج، لافتاً إلى أن شقيقه له 5 أبناء وبنات، أصغرهم 7 سنوات، وأكبرهم 18 عاماً، ولا يزال على رأس العمل معلماً.
ودك يوصلك كل جديد :
• تابعنا على التيلجرام اضغط هنا
• تابعنا على تويتر اضغط هنا