استعرضت الهيئة العامة للجمارك مسيرتها في استخدام الوسائل الحية المستوردة من عدة دولٍ أوروبية بمواصفاتٍ دقيقة، لدورها الهام في تعزيز أمن الوطن، على مدى 40 عاماً.
وأوضحت أن الوسائل الحية “الكلاب” استخدمت في الكشف عن المتفجرات عام 1998م وعن اختراق الدائرة الجمركية عام 2004 وبعدها بسنة واحدة استخدمت في برنامج الإنقاذ والتفتيش عن المفقودين، وفي 2010 استخدمت في تفتيش المسافرين عبر المطارات، وفي 2018 في الكشف عن التبغ والنقود.
وأضافت أنه خلال 40 عاماً دُرب 2400 من الوسائل الحية لمختلف الجهات الأمنية، ومن أبرز مهامها اليومية حالياً – بالإضافة إلى ما ذكر – كشف المتفجرات الحية والأسلحة والمخدرات وكشف المصابين بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
ودك يوصلك كل جديد :
• تابعنا على التيلجرام اضغط هنا
• تابعنا على تويتر اضغط هنا